حكم الغدر من أقرب الناس

حكم الغدر من أقرب الناس هو موضوع متداول بين الناس وغالبا ما يتم طرح هذا الموضوع على محركات البحث، لأن المواقف العصيبة توضح من يثبت إلى جانبك ومن يغدر بك، لذا قررنا أن نعرض لكم من خلال موقع لحظات نيوز بعض حكم الغدر من أقرب الناس.
حكم الغدر من أقرب الناس
الغدر من أقرب الناس والخيانة أسوأ ما يمر به الإنسان في مواقفهم الحياتية، فلا يوجد أي شخص يمكنه أن يتقبل شعور الغدر والخذلان، وخاصة من القريبين منه والذي أعطاهم كل الثقة بهم، وهم كانوا للأسف غير جديرين بتلك الثقة والمحبة، وسنعرض لكم بعض حكم الغدر من أقرب الناس فيما يلي:
- لا فرق بين خيانة العقل والضمير وبين الخيانة الفعلية، إلا التنفيذ.
- يمكنك أن تختبر صديقك قبل أن تهدية ثقتك.
- الخيانة لا تثمر إلا سوءًا، وإن كانت تثمر بخير فلما سموها الناس خيانة.
- الغدر هو أسوأ وأبشع جريمة ترتكب في حق الأشخاص، سواء كان أمام أعنيننا أو خلف ظهورنا.
- أحيانا المحبة الكبيرة تعمي القلوب عن رؤية الغدر والخيانة والكذب وإن كانت الصفات المشينة السابقة نصب العين.
- لا تعطي ثقتك ومحبتك إلا لمن يستحق ذلك.
حكم عن الخيانة
بعض المقاولات والحكم عن الخيانة المعروفة والمتداولة، سنعرض لكم بعضًا منها كالآتي:
- الخيانة هي أن يأتمنك شخص ما ويثق بك، وبكل بساطة تخذله وتخون ثقته.
- من خانك مرة فهذا خطئه ويجب ألا تثق به أبدًا، فإن سمحت له بخيانتك وخداعك مره أخرى فهو خطأك أنت.
- الخيانة هي مجرد فكرة في البداية لا يفصل بينها وبين الواقع إلا التنفيذ، فكن طيب الضمير.
- الخيانة هي أن تنصف الظلم على المظلومين، وتزين الحق بالباطل.
حكم عن الكذب
هي حكم وعبارات تشين هذه الصفة الخبيثة والتي يحاسب عليها الله ولا يغفرها حتى يتوب الشخص عن هذه الصفة أو أي صفة مشينة أخرى، سنعرض لكم أبرز الحكم عن الكذب وهي كالآتي:
- فطرنا الله على الصدق، فترى الكاذب يكذب بلسانه فقط أما عقله يتحفظ بالحقيقة، ولاحقا ستراه بعد فترة يكذب نفسه بنفسه.
- الكاذب ينسى.
- الصدق حقيقة، والكذب وهم زائل.
- الخاسر الحقيقي هو الكاذب، لأنه لا يجد من يصدقه ولو صدق.
- ضع نفسك في مكان من تخدعه وتكذب علي، هل ستقبل؟
- من يعتاد الكذب كأسلوب خداع، لا ضمير له.
- إن كنت كاذب فلا تذهب للمحكمة للإدلاء بشهادتك فلن تقبل.
- الكذب كالثلج يذوب سريعا، والحقيقة كالشمس لا تنطفئ.
أيا كانت الصفات الخبيثة سواء الكذب أو الخيانة والغدر، فلا يوجد أي إنسان يمكن أن يقبل صفة واحدة منهم، حتى الذي يقترف الخيانة والكذب لا يتحمل ولا يقبل أن يغدر به أحد، وهي صفات مشينة تكرها النفس السوية وتحرمها جميع الأديان السماوية، فكن ذا قلب رحيم بغيرك ولا تقبل عليه ما لا تقبله على نفسك.