أوقات إمساكية رمضان 2025 في العاصمة الرياض

مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك يبدأ المسلمين في البحث عن إمساكية رمضان 2025 في العاصمة الرياض، من أجل العلم بمواقيت الصلاة، وعدد ساعات الصيام، يهل علينا الشهر الكريم بالخير والبركة، والنفحات الإيمانية، فهي أجمل أيام السنة التي ينتظرها المسلمين، ومن خلال موقع لحظات نيوز سنعرض إمساكية رمضان 2025 – 1447 في الرياض.

أوقات إمساكية رمضان 2025 في العاصمة الرياض

تم إنشاء جدول إمساكية رمضان 2025 في العاصمة الرياض، بناءً على الاستطلاعات الفلكية، وهي كالتالي:

فضائل شهر رمضان

خص الله عز وجل شهر رمضان بفضائل عدة، ومن أبرزها ما يلي:

• الصوم ركن من أركان الإسلام، والتي لا تصح بدونه.
• أنزل الله عز وجل القرآن الكريم على نبيه صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان المبارك، قال تعالى: “شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ” [البقرة: 185].
• جعل الله عز وجل فيه ليلة من أعظم الليالي، وهي ليلة القدر، والعبادة فيها خير من عبادة ألف شهر، قال تعالى: “انَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ* لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ“ [القدر: 1-3].
• جعل الله عز وجل صيامه سبب في مغفرة الذنوب، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “َمن صامَ رَمَضانَ إيمانًا واحْتِسابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ، ومَن قامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمانًا واحْتِسابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ“.
• في شهر رمضان تفتح أبواب الجنة، وتغلق أبواب النار، وتصفد الشياطين.
• لله في كل ليلة منه عتقاء من النار.
• العمرة في شهر رمضان تعادل حجة.

مستحبات الصيام

هناك أعمال يستحب القيام بها في شهر رمضان الكريم، ومنها ما يلي:

• السحور، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “تسَحَّرُوا؛ فإنَّ في السَّحورِ بَرَكةً“.
• يستحب للصائم تعجيل الفطور، ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يَزَالُ النَّاسُ بخَيْرٍ ما عَجَّلُوا الفِطْرَ”.
• الإكثار من الدعاء أثناء الصيام، وعند الإفطار فدعوة الصائم لا ترد.
• الإكثار من الصدقات، وقراءة القرآن الكريم، وصلة الأرحام.
• يستحب للمسلم أن يقيم الليل في شهر رمضان.

من خلال المقال السابق نكون قد عرضنا أوقات إمساكية رمضان 2025 في العاصمة الرياض، يجب على كل مسلم استغلال أوقات هذا الشهر، في العبادة والأعمال الصالحة، لنيل الأجر والثواب.