حكم عن ظلم الأقارب فيس بوك

حكم عن ظلم الأقارب فيس بوك، يقدمها لنا موقع لحظات نيوز، فجميعنا نعلم أن الظلم هو أقسى المشاعر على قلب الإنسان، ولكن إن كان هذا الظلم من الأقارب يكون الشعور أصعب على الإنسان، وأصبح هذا الأمر شائع في العصر الحالي، في ظل الصراع على المال وانتشار الطمع، وإهدار الحقوق وظلم الأقارب.
حكم عن ظلم الأقارب فيس بوك
يأتي ظلم الأقارب كالسكين البارد على رقبة المظلوم، لوقوع الظلم عليه من أحد أقاربه، ظنه أنه ملجأه الأمن من ظلم الحياة، ومن الحكم التي تتحدث عن ظلم الأقارب فيس بوك:
- الظلم ظلمات يوم القيامة.
- ويل للظالم من يوم المظالم.
- ما البغيُ إِلا على أهلهِ، وما الناس إلا كهذي الشجرْ.
- الظلم له ندّ وليس له فؤاد.
- لمن تشتكي إذا كان خصمك القاضي.
- كم من طغاة على مدار التاريخ، ظنّوا في أنفسهم مقدرةً على مجاراة الكون في سننه أو مصارعته في ثوابته، فصنعوا بذلك أفخاخهم بأفعالهم، وكانت نهايتهم الحتميّة هي الدليل الكافي على بلاهتهم، وسوء صنيعهم.
- غداً تموتُ ويقضي اللّه بينكما، بحكمةِ الحق لا بالزيغِ والحيلِ.
حكم مُعبرة عن الظلم
التعرض للظلم والقهر من أقسى المشاعر التي تطغي على القلب وتكسره، وقد حذرنا الله عز وجل أن المظلوم ليس بينه وبين الله حجاب، ومن الحكم المعبرة عن الظلم:
- ظلم الأقارب حاد كالسيف، ومرّ كالصبر.
- يأخذ المظلوم حقه من الظالم بالدعاء أو القانون، ولكن كيف يأخذه من القريب.
- عليك التفكير ماليًا قبل أن تظلم أحدًا، فأنت على موعد أمام الله تعالى.
- نصرني الغريب، وكان طعنتي من أقرب الناس.
- إياك والظلم، فحاسب الله عسير.
- إن ظلمت أحدًا فعليك برفع الظلم عنه في الدنيا، قبل أن يقضي الله فيها في الآخرة.
حكم عن ظلم الأقارب قصيرة
من أشد أنواع الظلم هي ظلم الأقارب، ومن أصعب ما يمر به الإنسان، فظلم الغرباء أرحم على الإنسان من ظلم الأقارب، وفيما يلي نقدم لكم حكم عن ظلم الأقارب:
- أستطيع أن أغفر لمن أساء إلي وظلمني، ولكن كيف اتجاوز ظلم القريب.
- إن ظلمت نفسك، فهذا هو الطريق لظلم من حولك.
- رغم ظلم الحياة، كن صبورًا ولا تقابل الظلم بالقسوة، ولكن واجه بالعفو والإحسان.
- خيركم من بات وهو مظلومًا، على أن يبات ظالمًا.
- ويل للظالم من أهوال يوم القيامة.
- تعلم أن الظلم لا يدوم، والطمع لا يشفي، فلا تتعدى على حقوق غيرك.
- لا تظلم من ولّى أمره لله، فتخسر في الدنيا والآخرة.
إلى هنا، تعرفنا على بعض الحكم التي تتحدث عن ظلم الأقارب، فإن كنت تريد رضى الله تعالى، وختام الدنيا بالأعمال الصالحة، فلا تظلم أحدًا يرفع أكفة ذراعيه إلى الله بالدعاء فيُصيبك الشقاء، فمهما تعددت أشكال الظلم فهو شعور قاسي وغير مقبول.