ملخص قصة شجرة الدر الترم الاول

يمكننا عرض ملخص قصة شجرة الدر الترم الأول عن طريق عرض أهم الأحداث التي جاءت بها، فهي من أشهر القصص العالمية التي نالت شهرة كبيرة بين العرب، وقاموا بعرضها على هيئة مسلسل مصور، ويتم تدريس جزء منها باختصار في المدارس، ومن وقع لحظات نيوز سنبين لكم أجمل تخليص قصة شجرة الدر بأسلوب سلس.
ملخص قصة شجرة الدر من الفصل الأول إلى الثالث
تبدأ القصة ببعض الأحداث التي بدأتها شجرة الدر، وإليكم ملخص أول الفصول في النقاط القادمة كالآتي:
- وقفت شجرة الدر في شرفة القصر الكبير لتستمع إلى المؤذن أثناء دعائه أن يرفع البلاء ويفرج الكرب، وأن يحميهم من شرور التتار.
- صلت شجرة الدور ودعت أن يعود زوجها من مصر بأقرب وقت، وكانت تفكر كيف يمكن لزوجها أن يصبح على عرش مصر.
- عملت شجرة الدر على تقوية العلاقة بينها وبين زوجها واتخذ زوجها جيش الخوارزمية الأقوياء عونًا له.
- أصبح نجم الدين يستعرض جيشه ومقدرته على هزيمة الأعداء.
- أحاط لؤلؤ جيشه حول القصر الذي يتواجد به نجم الدين وأقسم على أن ألا ينصرف إلا إذا أخذه.
- بعد الحصار الذي تعرضوا له بعث نجم الدين الخوارزمية إلى آمد ليخلصوها من غياث الدين الرومي.
- شرع نجم الدين في ترتيب أموره للوصول إلى عرش مصر.
ملخص قصة شجرة الدر من الفضل الرابع إلى السادس
نستكمل بعض الأحداث التي جرت في المنتصف بعد الفصل الثالث من خلال ملخص الفصول من الرابع للسادس كالتالي:
- بعد استقرار شجرة الدر في دمشق أخبرت نجم الدين التالي: “بعزم مولاي تهون الشدائد، وبتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الرواسي والله يريد بهذه الأمة العزة ويعلم بحاجتها إليك”.
- اقتنع نجم الدين بكلام شجرة الدر وأنه يستطيع أن يهزم الفرنجة الذين أخذوه عندما كان صغيرًا في دمياط، ولم ينسى رغبة شجرة الدر بالإنتقام منهم وما فعلونه في قومها.
- كان سيتعرض نجم الدين للخيانة من قبل رسولين وجلس ليتشاور مع شجرة الدر في هذا الموضوع.
- أمرت سوداء بنت الفقيه فأقيمت الزينات ودقت الطبول وطاف المنادون في الشوارع والأزقة يبشرون بأيام سعيدة.
- تم حبس نجم الدين وشجرة الدر في قلعة الكرك ومر عليهم سبعة أشهر.
ملخص قصة شجرة الدر الفصل السابع والثامن
وفي نهاية القصة في الفصل الأول يمكننا عرض آخر الأحداث التي جرت في آخر فصلين من خلال القادم:
- نجى نجم الدين وهنأه الكثير واجتمعوا في دار أبو بكر القماش ليتشاوروا في كيفية مساعدته للدخول إلى مصر.
- بعدما وصل لنجم الدين ما اتفقت عليه سوداء بنت الفقيه والصالح إسماعيل بدأ يفكر كيف يخرج من المأزق الذي فيه.
- بدأت صفوف الجند تستقبل الملك الصالح على رمال الصحراء ونجم الدين وداود يمشيان بين الطبول التي يدقها الشعب والهتافات التي يلقوها.
- تولى نجم الدين حكم مصر وأصبح يفكر في المصاعب التي ستخرج من جحورها لملاقاتهم.
- أراد أن بتأكد من الوضع الإقتصادي للبلاد أولًا، ثم ينظر إلى شئونها المتنوعة سواء الصعبة أو السهلة.
إلى هنا نكون وصلنا إلى نهاية النقال الذي ذكرنا به ملخص قصة شجرة الدر الترم الأول، وعلمنا الخطة التي سار عليها الصالح نجم الدين، وعلى الرغم من خوفه مما سيلاقيه، إلا أن شجرة الدين دومًا ما كانت تهدئه وتلقي عليه كلمات التشجيع التي ترفع من روحه المعنوية.