غرامة تصل إلى 400 ألف ريال على من يصطاد هذا الحيوان .. العقوبة تصل إلى السجن ودفع الملايين

4 أشهر منذ

كريم احمد الحسيني

تسعى الحكومة في المملكة العربية السعودية إلى الحفاظ على الحيوانات التي تقابل تهديد بالانقراض، وتطبق المملكة غرامة تصل إلى 400 ألف ريال على من يصطاد هذا الحيوان حيث العقوبة تصل إلى السجن ودفع الملايين، وصرامة الأمر من أهميته، وعبر موقع لحظات نيوز سنتعرف على ما هي الحيوانات المجرم صيدها في المملكة العربية السعودية.

ما هي المبادرات ووسائل حماية النمر العربي من قبل المملكة؟

سنتعرف معكم على ما هي المبادرات ووسائل حماية النمر العربي من قبل المملكة، وذلك في النقاط التالية:

عمل محمية طبيعية للحيوانات المهددة بالانقراض في المملكة العربية السعودية تحميه من الصيد الجائر من الصيادين.
عمل حملة توعية شاملة بالأمر وخطورة التعدي على الحيوانات المهددة بالانقراض في المملكة العربية السعودية.
عمل نظام تعاوني بين دول الخليج العربي في هذا الأمر مما يوسع نطاق حماية الحيوانات المهددة بالانقراض.
فرض غرامات مالية وعقوبات صارمة تحد من التعدي على تلك الحيوانات.

ما هي عقوبة الصيد الجائر للحيوانات المهددة بالانقراض؟

العقوبة تصل إلى السجن

سنتعرف على ما هي عقوبة الصيد الجائر للحيوانات المهددة بالانقراض، وذلك في النقاط التالية:

تطبق غرامة على من يقوم بمثل تلك الأفعال تقدر بحوالي 400 ألف ريال سعودي.
قد تصل الغرامات المطبقة على من يقوم بهذا العمل إلى السجن وتضاعف قيمة الغرامة.

ما هي الحيوانات المهددة بالانقراض في المملكة العربية السعودية؟

سنتعرف على ما هي الحيوانات المهددة بالانقراض في المملكة العربية السعودية، وذلك في النقاط التالية:

النمر العربي.
الضباع.
الذئاب.
ابن آوي والوشق.
القط الرملي.
الرتم.
غرير العسل.

ما هي أسباب تعرض الحيوانات للانقراض؟

سنتعرف على ما هي أسباب تعرض الحيوانات للانقراض، وذلك في النقاط التالية:

الصيد الجائر غير المراعي لنسل الحيوانات.
تهجير الحيوانات من أماكن سكنها.
فساد بيئة الحيوانات عليها.
انتشار التلوث والأوبئة.

كان هذا ختام مقالنا عن غرامة تصل إلى 400 ألف ريال على من يصطاد هذا الحيوان .. العقوبة تصل إلى السجن ودفع الملايين، تعرفنا من خلاله على عدد كبير من المعلومات الهامة والتي يحتاجها المهتمين بهذا الأمر، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يكون الأمر صار جليًا، وفقنا الله وإياكم لكل خير، وإلى اللقاء في مقال جديد يجمعنا بكم.