إذاعة مدرسية عن محو الأمية جاهزة للتحميل

إذاعة مدرسية مميزة عن محو الأمية حيث أنها ذلك الخطر الذي يهدد أي مجتمع يتواجد به، لذا يعمل الجميع شعوبًا و حكومات على محو أمية كل من لم تتاح له الفرصة في التحاقه بالتعليم، حتى أن سجلت المملكة الأردنية أدنى نسبة للأمية بين الشعوب العربية إليك ثلاثة نماذج لإذاعة مدرسية مميزة عن محو الأمية:
بينما حققت اليابان والنمسا محو الأمية بشكل نهائي وأصبحوا أوائل دول الغرب التي لم يعد لديها أميّ واحد، لذا فنحن لن نقل عن اليابان محبّة لوطننا حيث نسعى إلى محو أمية أي شخص به، بكافة الطاقات التي نمتلكها،
مقدمة إذاعة مدرسية مميزة عن محو الأمية جاهزة للتحميل
مع اشراقة يومنا الجديد، أتوجه إليكم بأروع الصباحات معلمينا الأفاضل، وزملائي المجتهدين، نبدأ اليوم معكم برنامج إذاعتنا المدرسية المميز، وهو عن محو الأمية، حيث نستطيع من خلالها أن نساعد مجتمعنا الحبيب في محو أمية أي شخص على قدر إمكانياتنا.
ونمد له أيادينا كي نساعده على التعلم وتعم الفائدة عليه وعلينا جميعًا، فنحن أمة اقرأ وكيف لأحدنا أن لا يقرأ ويكتب، فليستعن بالله ونستهل برنامجنا الإذاعي بآيات من ذكر الله بصوت الطالب المتميز ……،
فقرة القرآن الكريم عن محو الأمية
فلنستعن بالله ونستهل برنامجنا الإذاعي بآيات من ذكر الله بسماع أعذب الأصوات للطالب المتميز …….
بسم الله الرحمن الرحيم
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ، خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَق، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَم، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَم، عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ، كَلاَّ إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى إِنَّا إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى، أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى عَبْدًا إِذَا صَلَّى، أَرَأَيْتَ إِن كَانَ عَلَى الْهُدَى، أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى، أَرَأَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّى، أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَري.
صدق الله العلى العظيم.
تابع المزيد: إذاعة مدرسية مميزة عن صلاتي حياتي وأهمية الصلاة في حياتنا
فقرة الحديث الشريف عن محو الأمية
رغم أن نبينا الكريم عليه صلوات الله وسلامه، لم يكن في بداياته يقرأ أو يكتب، إلا أنه منذ تبشيره بالدعوة وهو يحثّ المسلمين على طلب العلم، لكي يتفهموا تعاليم إسلامهم الحنيف، ويعملون على تطوير مجتمعاتهم، -صلى الله عليه وسلم- لم يُجيد القراءة والكتابة، حتى لُقب بالأمي.، وهي صفة اتصف بها غالب العرب في البداية، إلا أنه كان يحث على التعلُم والتطلُع لفهم تعاليم الإسلام.
وبدا ذلك جليّا عندما قرر فداء الأسرى بمعركة بدر بتعليمهم القراءة والكتابة للصحابة، ومنذ ذلك الحين والحلول تتوالى لأجل إدخال النور بالعقول، بينما كان لرسولنا الكريم العديد من الأحاديث التي تحثنا على محو الأمية، وليلقي لنا زميلنا المجتهد …… أحد تلك الأحاديث النبوية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “مَن سلَك طريقًا يطلبُ فيه علمًا، سلَك اللهُ به طريقًا من طرقِ الجنةِ، وإنَّ الملائكةَ لَتضعُ أجنحتَها رضًا لطالبِ العِلمِ، وإنَّ العالِمَ ليستغفرُ له من في السماواتِ ومن في الأرضِ، والحيتانُ في جوفِ الماءِ”.
صدق رسولنا الكريم،
فقرة كلمة الصباح عن محو الأمية للإذاعة المدرسية
لقد وصلنا الآن إلى الفقرة الإذاعية المميزة، عن محو الأمية، وهي كلمة الصباح المفعمة بالمعاني الإيجابية، والمعلومات الهامة، حيث يقدمها لنا زميلنا الطالب المجتهد ……
صباحكم سعيد أيها المعلمين الأفاضل، والزملاء الأعزاء، يسعدني أن أقدم لكم اليوم كلمتي عن محو الأمية، وهو المشروع القومي الذي نطمح من خلاله أن يخلو وطننا، ومجتمعنا من أي شخص لا يعرف للقراءة أو الكتابة سبيلا، فالجهل يا أعزائي بمثابة الظلام الذي يفتك بالقوى والضعيف، ويوقف الحياة فلم تكن بها حركة أو تطوّر.
بينما العلم أيها الأعزاء هو نور العقول، كما أن القرآن نور القلوب، هل تعلمون أننا أمة اقرأ التي فضلها الله على كافة الأمم، فكيف لنا أن نتغافل من لا يقرأ، حيث أنه قد يكون سببًا رئيسيًا في عدم استقرار وطننا الحبيب، فالعالم يتطور بسرعة البرق من حولنا، ونحن نسعى بكامل طاقاتنا أن نكون جزءًا من هذا العالم المتطور، ولن نلحق به إلا بالعلم، ومحو أمية أي شخص يصادفنا، وليكن لنا الثواب من الله، والنجاح والفلاح لوطننا الغالي.
إلى هنا نكون قد انتهينا من تقديم إذاعتنا المدرسية اليوم عن محو الأمية وأثرها في تقدم وطننا الحبيب، فالعلم هو النور الذي يضئ لصاحبه نفق الحياة، ويساعده على تخطي المصاعب فضلًا عن استخدامه في تربية النشء على خير وجه، كي يكونوا مواطنين صالحين.