الدول الملكية في أفريقيا وأقدم الممالك الإفريقية وأقواها

7 أشهر منذ

كريم احمد الحسيني

الدول الملكية في أفريقيا من المعلومات التي لا بد أن يعيها المرء كي يكون لديه معرفة بشأن الدول الأخرى، وهذا لفهم الثقافات الأخرى والتعامل معها بشكل أفضل، وخصوصًا وإن أفريقيا من أعظم القارات، والتي لها تاريخ شيق يمكن أن نتعلم منه الكثير، وذلك لأن لكل دولة قبائل وكل قبيلة عادات وثقافات متباينة ومميزة، ومن خلال موقع لحظات نيوز نعرض أقدم الممالك الإفريقية وأقواها.

الدول الملكية في أفريقيا

يوجد نظم حكم مختلفة في أفريقيا ومن خلال النقاط التالية نشرح أهم الممالك في هذه القارة الجبارة:

1- المملكة المغربية

من الدول الأفريقية والتي تعتمد نظام الحكم الدستوري الوراثي وبدأت سلالة الحكم من العلويين إذ إن الملك محمد السادس تولى الحكم في 21 أغسطس 1999 ومن بعده كان حسن وهو ابنه الوحيد.

اقرأ أبضًا: نقد النظرية الواقعية وما هو نقد النظرية الليبرالية في العلاقات الدولية

2- مملكة ليسوتو

تعتمد هذه الدولة على الحكم الوراثي الدستوري الانتخابي وترجع إلى حكم الموشيشيين،وهي بلد غير ساحلي ومعزول في جنوب أفريقية، ويعتمد اقتصاد هذه البلد كأغلب الدول الأفريقية على التعدين كما أنها تتميز بصناعة الملابس.

اقرأ أبضًا: تاريخ العائلة الملكية المغربية

3- مملكة إي سواتيني

من الدول ذات حكم ملكي مطلق وترجع سلالة الحكام بها إلى الدولاميين وإن أصول أهل هذه المملكة متنوعة، إذ إن بعضهم من العرق الإفريقي الأبيض ذوي الأصول البريطانية وشعوب الأفركان إلى جانب البرتغاليين، وتعرف أيضًا باسم سوازيلاند.

اقرأ أبضًا: ما هي دول أفريقيا وعواصمها وأبرز ما تتميز به كل دولة

أقدم الممالك الإفريقية وأقواها

الدول الملكية في أفريقيا

نعرض فيما يلي بالتاريخ أقدم وأقوى الممالك الأفريقية:

الإمبراطورية المصرية (3150: 30 قبل الميلاد)
مملكة كرمة (2500: 1500 قبل الميلاد)
مملكة كوش (1070 قبل الميلاد: 350 م)
الإمبراطورية القرطاجية (650: 146 قبل الميلاد)
مملكة البليميين (600 قبل الميلاد: القرن الثالث الميلادي).
الجرمنت (500 قبل الميلاد: 700 م).
المملكة البطلمية (306: 30 قبل الميلاد).
مملكة موريتانيا (285 قبل الميلاد: 431م ومرة أخرى (533: 698م).
مملكة نوميديا (202: 46 قبل الميلاد).
مملكة المقرة (340: 1317م).
مملكة نوباتيا (350: 650م).
مملكة الوندال (435: 534 م).

عرضنا لكم المعلومات التي لا بد أن يعرفها أي شخص في سبيل جمع الثقافة العامة عن المدن والقارات قديمًا وحديثًا لفهم الأوضاع السياسية والاقتصادية التي تمر بها هذه الدول الآن، ومن اللطيف أن تكون على اطلاع بثقافات وعادات البلدان الأخرى