من هو مصطفى لطفي المنفلوطي ويكيبيديا وكم عمره

اشتهر مصطفى لطفي المنفلوطي أنه كان أديب وشاعر مصري في التأسيس والأدب وكان من أصل تركي، حيث يُعد من أشهر أدباء النهضة العربية واسمه بالتام هو مصطفى لطفي محمد لطفي حسن لطفي، كان ينفرد بأسلوبه النقي في كتاأصبحه حيث توقعيز بالفقرات اللغوية الفصيحة والأساليب الصحيحة التي تتسم بالرقة والدقة وتميل للسهولة والذهاب بعيدا عن كل ما يشين التعبير،.

معلومات عن مصطفى لطفي المنفلوطي

تم حفظه للقرآن الكريم وهو في التاسعة من عمره ثم التحق جامعة الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده الذي تلقى فيها علوم العربية والقرآن الكريم والحديث النبوي والزمان الماضي والفقه وبعض من الأدب العربي والعباسي لمدة عشر سنوات حيث أنه تتبع سبيل آبائه في الثقافة حيث تعلم المزيد من الثقافة واكتساب العديد من المعلومات، حيث ينتمي مصطفى المنفلوطي لعائلة حسينية النسب من أب مصري وأم تركية ومعلومين بالتقوى والعلم نبغ فيها من حوالي مائتي سنة وكان والده قاضيا شرعيا في منطقته وسيدا على قومه، وفي خلال دراسته في الأزهر كان يقرأ في دواوين شعراء المدرسة الشامية مثل: المتنبي وأبي تمام والشريف الرضي والبحتري، وكان يقرأ أيضا  في النثر مثل : ابن المقفع وابن الأثير الجزري وعبد الحميد وابن خلدون ويطلع على المزيد من الكتب العربية.

كم عمر مصطفى لطفي المنفلوطي

ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في سنة 1293 هجرية ـ ٣٠ ديسمبر عام 1876م في مركز منفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط من الوجه القبلي لمصر، توفي في ٢٥ يوليو ١٩٢٤م في القاهرة عن عمر يناهز ٤٧ عام بعد المرور بمكابدة من المرض وكان قد أصيب بشلل بسيط قبل وفاته بحوالي شهرين الذي أنتج ثقل في لسانه لبضعة أيام.

من هي زوجة مصطفى لطفي المنفلوطي

تزوج زوجته الأولى وهو في الأزهر وهي السيدة/ آمال محمد أبو بكر الشيخ وأنجب منها خمس منهم توأمان وثلاث بنات.

ثم بعد ذلك تزوج في القاهرة زوجته الثانية وهي السيدة/ رتيبة حسني وأنجب منها أربع أولاد وثلاث بنات.

التواصل الاجتماعي المخصص بالأديب مصطفى لطفي المنفلوطي

كان التواصل في المسفرية ما بين أواخر الثمانينات وأوائل التسعينات كان عبارة عن إحتشادات ولقاءات تليفزيونية وحوارات إعلامية في حين في الوقت الحالي لا يبقى أي وسيلة تواصل اجتماعي مع الأديب مصطفى لطفي المنفلوطي لأنه متوفي إلا إنه يبقى بعض الصفحات الوهمية والتي يفعلها القلة إحياء لذكرى مصطفى لطفي المنفلوطي لاغير.

الأعمال الفنية للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي

يبقى العديد من الأعمال الأدبية المشهورة والكتب المعلومة للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي التي أوقعت بعض الجدالات واختلاف الرأي والأقوال وكانت طليعة نشرها في المجلات الإقليمية كمجلة الهلال والعمدة والفلاح والجامعة ومن بعدها انتقل إلى الصحف المشهورة وهي المؤيد، ومن بعض الأعمال الفنية والكتب والروايات المترجمة التي قام بها هي كما يلي:

• رسالة الأربعون.
• رواية تحت ظلال الزيزفون.
• رواية الشاعر عام 1921م.
• كتاب بعنوان نظرات (ثلاث أجزاء) عام 1907م.
• رواية في سبيل التاج عام 1920م.
• كتاب بعنوان العبرات (تسع قصص) عام 1916م.
• كتاب التراحم.
• رواية بول وفرجيني عام 1789م.
• كتاب محاضرات المنفلوطي.

إلى هنا نكون قد ذكرنا عديد من الحقائق المتعلقة ب مصطفى لطفى المنفلوطي وكذلك تعرفنا على أكثر ضرورة أعماله والتي حققت نجاحًا عظيمّا، كما أنه عمل على العديد من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي المعلومة ويدركد بلوَرتها بأسلوب رائع وكان يستعين ببعض أصدقائه لكي يترجمون له الروايات لأنه لا يجيد اللغة الفرنسية.