من هو فتحي غانم ويكيبيديا وكم عمره

الأديب فتحي غانم من أفضَل الكتاب في الوطن العربي، وأنه حقق شهرة واسعة في الوسط الثقافي، ويشاهد القلة أنه في المرتبة الثانية بعد الكاتب نجيب محفوظ.
معلومات عن الأديب فتحي غانم
ولد الأديب فتحي غانم عام 1924 في القاهرة من عائلة متوسطة، وتوفي في عمر ٧٥ عاما، وتطلع بكلية حقوق في عام 1944، وكان يعمل بالصحافة، ثم بعد ذلك انتقل إلى العمل بجريدة الجمهورية.
- الكاتب فتحي غانم من أفضَل المؤسسين للرواية العربية، ويوقعيز بروايته الرائعة والمأمثلية.
- الروائي والكاتب فتحي غانم، كتب العديد من الأعمال الأدبية، وبداع هذه الأعمال قاسى منها، فكانت من أكثر الأعمال تهييج للجدل هي: الرجل الذي فقد ظله، لقد ذكر القلة أنها تدور على الشاب يوسف السويفي، وإلا أن الأديب صرح، وقال إنه لا يقصد بها أي شخص، وأنه لا يكتب لأشخاص.
- الكاتب فتحي غانم من الشخصيات المتأمثلية، وتمكن من المحافظة على عمله في الصحافة، وتمَكّن أن يضع سبيلا لنفسه بأسلوبه الروائي المتميز.
- الكاتب فتحي غانم رغم نجاحه في الصحافة، إلا أنه كان يعشق الفن والأدب.
- الكاتب فتحي غانم قد شارك بمؤتتجاوز الثامن لأدباء الأقاليم كرئيس عام 1993، وأيضاً كان عضو في لجنة التفرغ، وشارك أيضاً عام 1990 في لجنة تحكيم بمهرجان السينما.
- الكاتب فتحي غانم له العديد من الروايات تم ترجمتها للغات أوروبية متعددة، وغيرها إلى اللغة العبرية مثل رواية الجبل.
- وأنشأ الكاتب فتحي غانم مجموعة قصصية مثل:
تحريه حب ،وسور حديد
- عمل الأديب فتحي غانم بعدة وظائف وهي:
- رئيس تحرير عام 1959.
- رئيس تحرير جريدة الجمهورية.
- وكيل نقابة الصحفيين.
- رئيس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط.
- رئيس تحرير روز اليوسف.
من زوجة الكاتب فتحي غانم
- تزوج الكاتب فتحي غانم من الدكتورة زبيدة عطا، وتوقعت في لقاء مسبق عن اول لقاء لهم، وكان في العراق على المجرى مائي، حيث كان الكاتب فتحي غانم في مؤتتجاوز بالعراق.
- وكانت أستاذة جامعية في كلية الآداب، جامعة المنيا، وأضافت أن الكاتب فتحي غانم وحيدا على أربع بنات.
- وأضافت الدكتورة زبيدة عطا وقالت، أن الأديب فتحي غانم من أول الناس التي تنبأت بالإرهاب.
- وقالت الدكتورة زبيدة عطا، أن الأديب فتحي غانم كان مبدعاً في عمله، وكان فناناً، وأضافت أن عشقه الأول الأدب.
أكثر ضرورة أعمال الأديب فتحي غانم
زينب والعرش
وكانت الرواية من الأعمال الرائعة ، والمتأمثلية، والتي انتشرت بشكل عظيم جداً، لأنها تشبه ما تتجاوز به الناس متكرر كل يوماً ، وتم إخراج الرواية، أخرجها يحيى العلمي، ومسابقة سهير نموزجي، والفنان حسن يوسف، وبعض الممثلين.
قليل من الحب عديد من العشق
لقد أبدع فيها الكاتب فتحي غانم ، وأخذت ساحة واسعة، والتي أخذوها فيلماً رائعاً وحقق شهرة عظيمه عام
1995.
بنت من شبرا
من الأعمال المأمثلية جدا، للكاتب فتحي غانم، هذه الرواية قد حققت نجاحاً عظيماً في السينما المصرية عام 2004.
الرجل الذي فقد ظله
هذه الرواية قام بكتابتها، وتم أخذها لفيلم مصري سينمائي، وقام بإخراجه كمال الشيخ، المخرج العظيم، وهذه الرواية من أقدم أعمال الكاتب فتحي غانم.
الأفيال
من الروايات المتأمثلية أيضاً، وحققت نجاحاً عظيماً، وتم تمثيلها في مسلسل عام 1986، وتتوقع هذه الرواية عن الإرهاب التي وقعت في مجتمعنا، والمجتمع العربي، وما يوقع به.
الجبل
من الروايات الرائعة، وتم كتابتها عن الصعيد، وقام بوصفها بشكل رائع، وتكلم عن عدم قبول غالبية الناس بترك منازلهم والعيش بمنازل جديده بعيده عن الجبال، وتم تمثيلها بمسلسل عام 2006.
حكاية تو
أخذت هذه الرواية عن الأحداث التي وقعت بعد الثورة، وقدمها بشكل بسيط، وتغيرت لفيلم مصري عام 1989، وبطل هذا الفيلم متميز شوقي.
وغيرها من الروايات مثل:
- من أين.
- الساخن والبارد.
- المطلقة.
- الغبي.
- ست الحسن والجمال.
جوائز الأديب فتحي غانم
حصل الأديب فتحي غانم على العديد من الجوائز المتأمثلية ومنها:
- جائزة الرواية العربية في بيوم غدد، عام 1989.
- جائزة وسام العلوم والآداب، عام 1991.
- وجائزة الدولة التقييمية من المجلس الأعلى للثقافة، عام ١٩٩٤.
وبذلك قد تمكنا من توضيح كل المعلومات عن الكاتب فتحي غانم من خلال هذا النص.