دعاء (اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك) كامل

شهرين منذ

Kero Elbadry

في سبيل التعرف على دعاء (اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك) كامل، من المفيد أن نعلم بأن الدعاء من أهم العبادات التي يحبها الله تبارك وتعالى، ويحب من يداوم عليها ويلح على الله تبارك وتعالى بها في كل حين، ومن خلال موقع لحظات نيوز نتعرف على دعاء الستر والفرج.

دعاء اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك

الكثير من الناس يبحث عن دعاء الستر الذي اشتهر بين الناس في الفترة الأخيرة، وهو من الأدعية الاجتهادية الجميلة التي يستحب أن يحفظها الناس ويرددوها، حيث إنه من الأدعية التي يطلب العبد من الله فيها الرحمة في الدنيا والآخرة، وبالنسبة لصياغة دعاء الستر فهي كالتالي:

اللهم إنا نسألك أن تسترنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك يا رحمن.
اللهم إنا نسألك حسن العاقبة في الأمور كلها والنجاة من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.
اللهم يا منان يا حنان يا ذو الجلال والإكرام نسألك أن تنير قلوبنا وأسماعنا وأبصارنا.
وأن تجعل في نفوسنا نورا وفي أهلنا نورًا ومن تحتنا نورًا ومن فوقنا نورًا.
وفي ذريتنا نورًا وفي آبائنا نورًا، وأعظم لنا نورًا، واجعل لنا نورًا من نورك.
اللهم إنك أنت نور السماوات والأرض يا رب العالمين يا أرحم الراحمين.

اقرأ أيضًا: اجمل دعاء لصديقتي

دعاء الستر والرزق

الدعاء بالستر والرزق جمع ما بين خيرين، والمؤمن عليه أن يكون حسن الظن بالله، وموقنا بفضله ورحمته في الدعاء، ومن جميل دعاء الستر والرزق التالي:

من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم في الصبح والمساء: “اللهم إني أسألُك العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استرْ عورتي وآمنْ روعاتي، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي” [الألباني – صحيح أبي داود].
اللهم إنا نسألك الستر والرحمة وكل ما يقرب إليهما من قول أو عمل، اللهم إنا نعوذ بك من الفضيحة والفقر والفاقة والفتنة والبلاء، اللهم إنك أنت الرحمن الرحيم.
اللهم إنك جميل الستر حليم بعبادك، وإنا من عبادك بنو عبادك بنو إمائك، نواصينا بيدك، ماضٍ فينا حكمك عدل فينا قضاؤك، نسألك الستر والتوبة وسعة الرزق يا كريم.

بعد معرفة دعاء (اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك) كامل، من المفيد أن نعلم بأن الله تبارك وتعالى يحب عباده الذين يسترون الناس ولا يفضحونهم، لأن في ذلك معونة لهم على التوبة.