رد الشاعر “علي بن حمري” علي سؤال من المقصود من قصيدة “ماني بعبد أبوك لاتنهى ولاتآمر علي”؟

طرح الإعلامي السعودي عبدالله المديفر سؤال على ضيف الحلقة في برنامج الليوان، الشاعر علي بن حمري وقال: “أبي المقصود من قصيدة “ماني بعبد أبوك لاتنهى ولاتآمر علي”؟.
وجاء رد الشاعر بن حمري بقوله: ” ما أبي هذه القصيدة، فأنا أحب شعر الهجاء، وفي نهاية القصيدة لم أصرح باسم الشخص المقصود”.
وتابع: “وكان المقصود بكلمة الأزهرية، هو الثعلب اللي له زهرة، مو بتصريح للاسم، حتى المضاربات ما نعرف أسامي بعض”.
ثم أكمل: “أحب القصائد الغامضة فهي تعيش مع الناس أفضل من القصائد الواضحة”.
وقد وجه المديفر للشاعر سؤال وقال: “في إحدى القصائد كل الناس عرفت أنك تتكلم عن “ياسر التويجي” لكن أنت دفنتها بطريقة ما”.
ليكون رد الشاعر بن حمري عليه بقوله: “شف أنت لازم تلمح وتصرح، ولازم تكون شجاع، وما في محبة إلا ما بعد عداوة، فبعد أن تهاوشنا من بعيد بدون ما نتلاقى في الشارع، وبعدين صارت بينا حتة جميلة جدا”.
وأضاف: “والله العظيم في بعض الأيام أنت ما تبغى تهجي ولكن تبغى تكتب، إيش أسوي أبغى أكتب، والله هو عندي مثل عيني وتوني متواصل معاه منذ أكثر من أسبوع”.