تأخر أعمال التجديد يؤجل عودة برشلونة إلى “كامب نو”

شهرين منذ
Rodyna Emad Elmansy

لا تزال أعمال التجديد في ملعب كامب نو، معقل نادي برشلونة، مستمرة تحت إشراف شركة ليماك التركية، التي بدأت العمل في المشروع منذ نهاية الموسم الماضي.

ورغم الآمال بعودة الفريق إلى ملعبه التاريخي خلال هذا الموسم، بات الأمر مستحيلًا، وفقًا للتقارير الصادرة عن إدارة النادي، وذلك بسبب التأخيرات الكبيرة في عملية البناء.

أبرز أسباب التأخير

📌 عدم اكتمال جزء كبير من مدرجات الملعب، مما يجعل استقبال الجماهير غير ممكن في الوقت الحالي.
📌 لم يتم حتى الآن بدء العمل على مدرجات الدرجة الثالثة، والتي تُعد عنصرًا أساسيًا في المشروع الجديد.
📌 لم يتم زراعة عشب الملعب بعد، وهو ما يزيد من تعقيد إمكانية العودة في وقت قريب.

تأثير التأخير على برشلونة

🔹 سيواصل برشلونة خوض مبارياته في ملعب مونتجويك حتى إشعار آخر، وهو ما يؤثر على الأجواء الجماهيرية والدخل المالي للنادي.
🔹 يتسبب التأخير في زيادة الضغط على إدارة النادي، التي كانت تأمل في تحقيق عائدات مالية كبيرة من عودة الفريق إلى كامب نو.

في ظل هذه المستجدات، يبقى السؤال: هل يتمكن برشلونة من العودة إلى ملعبه مع بداية الموسم المقبل، أم أن التأجيل سيستمر لفترة أطول؟

آخر الأخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى