إليك تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون

7 أشهر منذ
Kero Elbadry

كنت أعاني من مؤخرة صغيرة وغير جذابة، حتى أنها كانت تسبب لي الحرج في بعض الأوقات؛ كاد الأمر يؤثر على ثقتي بمظهري، حتى توصلت إلى معرفة الحل عبر تكبير مؤخرتي؛ وفي موقع لحظات نيوز إليك تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون.

تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون

إليك تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون

لقد كانت تجربة ناجحة وفعالة، كما أدهشتني سرعة العملية؛ أذكر أني حين لجأت إلى الطبيب المختص أول مرة من أجل حل مشكلة صغر حجم المؤخرة، أخبرني أن تكبيرها عبر زرع حشوات السيليكون سيكون خيارًا مثاليًا لعلاج هذه الحالة؛ وقد وافقت على القيام بذلك.

قام الطبيب الجراح المعني بحالتي بتخديري، ثم فتح جرحًا صغيرًا في المؤخرة من أجل القيام بحشو السيليكون فوق العضلات الموجودة هناك؛ قام الطبيب بعد ذلك بغلق الجرح وحقنه بمحلول ملحي، وكان ذلك من أجل ملء الحشوات المدخلة.

جعلوني آخذ قسطًا من الراحة في غرفة بالمستشفى، إلى أن عدت إلى البيت؛ وأنا سعيدة جدًا بالنتيجة، على الرغم مما تسببه لي من ألم كان قويًا في البداية، ثم بدأ في الخفوت مع مرور الوقت.

مزايا تكبير المؤخرة بالسيليكون

إن دوافع تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون تنبع من مزايا هذه الطريقة، والتي تتميز بما يلي:

  • إن استخدام السيليكون في تكبير المؤخرة يجعلها أكثر جاذبية وامتلاءً.
  • كما أن السيليكون يعمل على رفع المؤخرة وشدها، مما يجعل قوام الجسم أكثر تناسقًا.
  • بالإضافة إلى اختفاء السليوليت، حيث قام السيليكون بجعل المؤخرة أكثر نعومة.

نصائح قبل تكبير المؤخرة بالسيليكون

أذكر أن الطبيب قد نصحني قبل خوض تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون ببعض النصائح الآتية، وذلك لضمان نجاح العملية:

  • نصحني الطبيب بالتوقف عن التدخين قبل بدء العملية بيومين، في حال كنت مدخنة؛ كما كان يجب أن أتجنب تناول الأسبرين.
  • لا يجب أن أتناول أي أطعمة أو مشروبات قبل العملية بثمان ساعات.
  • ينبغي أن أخبر الطبيب في حال كان لدي حساسية تجاه أي نوع من المواد والأدوية المستخدمة.

أضرار تكبير المؤخرة بالسيليكون

بالإضافة إلى المزايا التي دفعتني لخوض هذه التجربة من الأساس؛ إلا أن تكبير المؤخرة بالسيليكون يشمل بعض الأضرار والأعراض الجانبية كذلك، وتعد الأضرار الآتية أحد الآثار التي قد تنجم عن هذه العملية، كما أن إهمال إرشادات الطبيب قد يعمل على تفاقمها:

  • نصحني الطبيب بمحاولة تجنب القيام بأي مجهود أو تمرين بدني شاق، حيث قد يؤدي ذلك الأمر إلى حدوث نزيف.
  • يجب أخذ بعض المضادات الحيوية للوقاية من أي عدوى بكتيرية قد تنتج عن الجرح.
  • قد يحدث بعض الاحمرار في الجلد، إلا أنه يختفي عادة بعد 48 ساعة.
  • قد يحدث تجمع وتراكم للسوائل في الجسم بفعل ارتداء الحزام الضاغط، إلا أنه سرعان ما يتخلص الجسم منها.

هنا ينتهي الحديث عن تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون، حيث كانت تجربة ناجحة وذات نتائج مبهرة في المجمل؛ خاصة وأني قمت باتباع نصائح الطبيب المختص قدر المستطاع لأتحاشى الأضرار والآثار الجانبية التي قد تنتج عن العملية وتتفاقم في حالة الإهمال.

آخر الأخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى