رواية طفولة ملوثة بالواقع قراءة وتحميل

6 أشهر منذ
Kero Elbadry

يتحدث العديد عن تحميل وقراءة رواية طفولة ملوثة بالواقع والتي أثارت ضجة كبيرة في الوسط الثقافي وبين محبي قراءة الروايات بمختلف أشكالها، حيث إنها واحدة من الروايات التي تضرب الواقع بصراحة من خلال كلمات طُُبعت بالحبر على بعض الوراقات التي نالت الاهتمام والانتباه، ومن خلال موقعنا لحظات نيوز سنتعرف أكثر إلى تلك الرواية،

تحميل وقراءة رواية طفولة ملوثة بالواقع

رواية طفولة ملوثة بالواقع قراءة وتحميل

رواية طفولة ملوثة من الواقع من الروايات الخيالية التي يتخللها مناطق وأجزاء من الواقع لتضرب أفكارنا ومعتقداتنا المختلفة عن الطفولة وما نتصوره في خيالنا، فهي تتحدث عن الطفولة في عهدها الحديث حيث بدلًا من البراءة المُطلقة التي نعرفها صارت ملطخة بالمشكلات الأسرية والاضطرابات النفسية وغيرها من المشكلات الأخرى.

تسلط الرواية تلك الضوء على المشكلة المذكورة أعلاه والتي هي من أهم المشكلات التي يمكن الشعور بها على نطاق واسع في المجتمعات العربية ككل، فيمكن اعتبارها كدليل أو توعية للأهالي وأولياء الأمور وكذلك للكبار أيضًا الذين عانوا في صغرهم من مشكلات تشبه تلك ولا زالت تؤثر عليهم، ويمكن الاطلاع على تلك الرواية وتحميلها بصيغة pdf من هنا.

معلومات عن رواية طفولة ملوثة

هناك بعض المعلومات التي تهم الراغبين في قراءة تلك الرواية أو تحميلها بصيغة بي دي اف، ومن أهم تلك المعلومات ما يلي:

  • حجم الرواية عند تحميلها يصل إلى 427 ميجا بايت.
  • الرواية باللغة العربية.
  • اسم الكاتب دعدوعة.
  • تصنيف الرواية علم نفس واجتماع.
  • تتكون من 4 فصول.

خصائص رواية طفولة ملوثة بالواقع

تضم رواية طفولة ملوثة بالواقع مجموعة من الخصائص التي تجعلها على قدر كبير من التميز وتجعل عليها طلب كبير من مختلف أنحاء العالم العربي، ومن أبرز تلك الخصائص ما يلي:

  • تضم مجموعة من الدروس والعبر التي تساعد في فهم ما يجب فعله مع الأطفال.
  • تحتوي على عنصري الإثارة والتشويق.
  • تلقي الضوء على عدد من الأمور التي تخص حياة الأطفال.

تحميل وقراءة رواية طفولة ملوثة بالواقع تعتبر من أكثر الموضوعات التي تنال الكثير من البحث في نطاق الدول العربية وتحصل على الكثير من الحديث من قبل الأفراد محبي قراءة الروايات التي لها مغزى وهدف.

آخر الأخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى